أكدت دراسة من جامعة كارديف أن الأرض تتجه نحو عصر جليدي جديد خلال 10000 سنة، بسبب تغيرات في مدارها.
وقتلت الدراسة أن النشاط البشري، مثل التلوث وارتفاع الحرارة، قد يؤخر أو يغير هذا العصر الجليدي تمامًا. الدراسة توضح أن أفعالنا اليوم تؤثر على مستقبل مناخ الأرض بشكل كبير.