أخبارتقارير و تحقيقاتسلايدرمحافظات

الحلقة الثانية عن عبده مشتاق لكرسي النواب.. يخاف من أنا ( عربي)

صاحب صفقات الزراعة إياه..

 

أن تكون خائفاً من التحدث عن ال ( عربي)، و تشعر أنك ضعيف بسبب ذكره أو مجرد الحديث عنه و لو تلميحا فضلاً عن التصريح الذي يهدم المعبد عليك، فهذه ليست فروسية محارب و لا شجاعة منافس..

فإن الحديث عن ال ( عربي) هو حديث شيق و لكن لا أنكر أن له تبعات يعتبرها البعض غير محمودة العواقب، و بخاصة في حالة ضعيف مثلك يخشى ذكره في الأوساط الشعبية أو الرسمية عند الأجهزة المعنية، لأنه ربما تذهب حينها مع الريح..

و لا أخفي عليكم، أن محبة الناس ل ال( عربي) في هذا المركز في تلك المحافظة باب الوجه القبلي يزعج هذا الشخص على الرغم من الصلة الوثيقة القوية التي تربطه ب ال( عربي) منذ كان طفلاً صغيراً..

و لكن للمصالح الشخصية أحكام حتى و لو اقتضت المصلحة الانسلاخ و التنكر من ال ( عربي) و تاريخه غير المرغوب فيه من بعض أهل هذا المركز الذي ينتهي اسمه بما بدأ به معجم الهجاء في ال ( عربي) ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى