الرئيس السيسي: ماحدث في 2011 يتاخد منه دروس والإخوان شرعنوا الكذب وحاولوا الوقيعة بين الجيش والشرطة
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي ، إننا اكتسبنا ثقة الآخرين في السياسة الخارجية، موضحا: “أصبحت الثقة كبيرة فينا خارجيا، رغم أن مكانتنا مش كبيرة اقتصادية وظروفنا صعبة جدا.
وأردف خلال كلمته بمؤتمر حكاية وطن :” اشتغلتا على اعادة بناء انطباع عن الدولة المصرية ، واللي اتعمل في مصر ٢٠١١ لابد أن يتخذ منه دروسا وعبرا، وتتحول الإجراءات إلى إجراءات مضادة.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه كان هناك مخطط للإساءة للجيش المصري وتشويه صورته في عام 2011.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه حذر في ٢٠١١ من تفكك روابط الدولة بعد استهداف مؤسساتها، مشيرا الي ان تم العمل على إحداث وقيعة بين الجيش والداخلية بعد ٢٠١١.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته بمؤتمر «حكاية وطن»، أنه كل مقومات تدمير الدولة كانت متوفرة، لافتا إلى أنه كان الهدف إسقاط كل مؤسسات الدولة لتصبح “دولة بلا دولة، دولة بلا مؤسسات”.
وتابع الرئيس السيسي: «كنت أقول لنفسي ان ربنا لا يمكن يولي الاشرار ابدا».
وأضاف عبدالفتاح السيسي خلال كلمة له في اليوم الثالث لمؤتمر حكاية وطن، المذاع عبر قناة الأولى للتليفزيون المصري، مساء اليوم الاثنين، أن ربنا لا يمكن أن يمكن الاشرار ابدا، متابعا أنه عندما كان مديرا للاستخبارات الحربية كنت بقول ان هما اللي جايين.
وتابع الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن:” دول ناس شرعنوا الكذب، وخلوا الكذب منهج، والكذب في المنهج عندهم عادي”.
وجه الرئيس السيسي رسالة للمواطنين، قائلا: استعدوا لسيل من الأكاذيب والافتراءات غير مسبوق لغاية الانتخابات الرئاسية.
وأكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن محاولات تفكيك الدولة ينعكس سلبا على استقرار الدولة، مضيفا أن التطوير جزء من الحياة الإنسانية ومع هيكلة كل مؤسسة الدولة.
وأضاف عبدالفتاح السيسي في كلمة له في مؤتمر حكاية وطن، المذاع عبر قناة الأولى للتليفزيون المصري، مساء اليوم الاثنين، أن ربنا لا يمكن أن يمكن الاشرار ابدا، متابعا أن لما كنت مدير الاستخبارات كنت بقول ان هما اللي جايين.