
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن حوادث حرقِ المصحف الشَّريف في بعضِ دول الغرب، بدعمِ بعض الحكومات، تحت ستار: «حُريَّة التَّعبير»، هو استخفافٌ ساذجٌ بالعقولِ، وما تعارفت عليه الإنسانيَّةُ من التفرقةِ الحاسمة بين حريةِ التعبير وحريةِ الفوضى.
وأضاف شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، في «اللِّقــاء الــدولي من أجــلِ السَّـــلام» بألمانيا، أن
“المنطق الذي يُقرِّر أنَّه لا يَسلَمُ الكلُّ إلَّا إذا سَلمَ الجزء، يُقرِّر بنفسِ الدرجةِ أنَّه لا سلامَ في أوروبا بدون سلام الشرق الأوسط، وبخاصَّةٍ: سلامُ فلسطين”.
https://www.facebook.com/OfficialAzharEg/videos/276559968475260