بدأ نصار وخضر في تجميع رجالهم من أجل البدء في تنفيذ العملية، واتضح أن عيسى الوزان طلب من عاطف أن يكون جاسوسه عند العتاولة، ولكن عاطف أخبر العتاولة بخطته، فيما تحاول الحاجة شديدة الحصول على كنز عترة، من خلال تسليط أحد الأشخاص، لمراقبة بيت العتاولة.
بينما تذهب عدولة لـ حنة، لتواسيها في مرض ابنتها، وتعرض عليها أن تتحمل مصاريف علاج ابنتها كاملة، بشرط أن تترك نصار لها، ولكن حنة رفضت، وأخبرتها بتعاون العتاولة من عيسى الوزان.
ولكن نصار يكتشف ان زيارة عدولة فخ للحصول علي معلومات من زوجته وأنها السبب في الوشاية به وبشقيقه خضر الذي أصيب وحياته في خطر ويحتاج نقل دم فيطلق نصار زوجته حنة ويصفعها بالقلم.