أوضح الشيخ عويضة عثمان أن الأصل في صلاة المرأة أن تكون في بيتها، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: “أفضل صلاة المرأة في بيتها إلا المكتوبة”.
وأوضح أن هذا الحديث يشير إلى أن الصلوات المفروضة فقط هي التي يُفضل للمرأة أن تؤديها في المسجد، بينما النوافل ومن ضمنها صلاة التراويح يكون أداؤها في البيت أفضل وأعظم أجرًا.