تشهد جامعة القاهرة الإثنين، زيارة الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون لجمهورية مصر العربية، وذلك فى ضوء التعاون المثمر والبناء بين البلدين والترابط الوثيق على كافة الأصعدة والاستثمارات الفرنسية الكبيرة، وخاصة في مجال التعليم العالى والبحث العلمى، لاسيما الشراكات بين الجامعات المصرية والفرنسية فسوف يرافقه وفدا رفيع المستوى على رأسه وزير التعليم الفرنسي، ولفيف من مسئولى الجامعات الفرنسية، وذلك لاستعراض الفرص المتاحة للتعاون مع الجامعات والمؤسسات التعليمية الفرنسية، الى جانب توقيع عدد من الاتفاقيات الدولية، ومذكرات التفاهم، وخطابات النوايا التي تعزز الشراكة، وتفتح المجال لمزيد من التعاون بين الجامعات المصرية – الفرنسية